وضع منسق "التجمع من أجل السيادة" نوفل ضو في سلسلة تغريدات على حسابهِ عبر "تويتر" عدّة "آليات" على القطاع المصرفي إتخاذها "في وجه السلطة التي تريد تدميره".
أكد ضو انه يتوجب على المصارف، أولاً "الخروج من سياسة الصمت والتكتم ومصارحة اللبنانيين بحقيقة الواقع والأرقام والمسؤوليات!".
ثانيًا، "إيجاد آلية جديدة للتعاون بين المصارف ومودعيها تضمن تأمين حاجات الناس من السيولة وتطمئنهم الى مستقبل ودائعهم!".
على القطاع المصرفي أن ينتفض في وجه السلطة التي تريد تدميره من خلال:
— naufal daou نوفل ضو (@naufaldaou) March 6, 2020
١- الخروج من سياسة الصمت والتكتم ومصارحة اللبنانيين بحقيقة الواقع والارقام والمسؤوليات!
٢- إيجاد آلية جديدة للتعاون بين المصارف ومودعيها تضمن تأمين حاجات الناس من السيولة وتطمئنهم الى مستقبل ودائعهم!
والآلية الثالثة التي إقترحها ضو هي "بناء تحالف استراتيجي بين المصارف ومكونات المجتمع اللبناني، يضمن حقوق الناس وحماية مدخراتهم ومؤسساتهم الإنتاجية والنظام الاقتصادي الحر، والنظام المصرفي اللبناني في مواجهة مشروع تغيير هوية لبنان، والإنقلاب على موقعه التاريخي وهويته الحضارية الثقافية والاقتصادية والسياسية!".
٣- بناء تحالف استراتيجي بين المصارف ومكونات المجتمع اللبناني يضمن حقوق الناس وحماية مدخراتهم ومؤسساتهم الانتاجية والنظام الاقتصادي الحر والنظام المصرفي اللبناني في مواجهة مشروع تغيير هوية لبنان والانقلاب على موقعه التاريخي وهويته الحضارية الثقافية والاقتصادية والسياسية!
— naufal daou نوفل ضو (@naufaldaou) March 6, 2020
وبالدرجة الرابعة، رأى نوفل ضو أنه يجب "وضع آلية للتواصل والتنسيق بين المصارف ومكونات المجتمع تصحح الصورة، وتسقط الحواجز، وتبني تحالفاً إقتصاديًا وإجتماعيًا وموضوعيًا بينهما على قاعدة مصالحهما المشتركة في مواجهة الطبقة السياسية الحاكمة التي تسعى لتدمير السيادة الإقتصادية بعد تدمير السيادة السياسية والعسكرية للدولة!".
٤- وضع آلية للتواصل والتنسيق بين المصارف ومكونات المجتمع تصحح الصورة، وتسقط الحواجز ، وتبني تحالفاً اقتصاديا واجتماعيا وموضوعيا بينهما على قاعدة مصالحهما المشتركة في مواجهة الطبقة السياسية الحاكمة التي تسعى لتدمير السيادة الاقتصادية بعد تدمير السيادة السياسية والعسكرية للدولة!
— naufal daou نوفل ضو (@naufaldaou) March 6, 2020