لفت الوزير السابق زياد بارود في تغريدة على حسابه عبر "تويتر"، إلى أن "التعبئة العامة هي رفع لمستوى الجهوزية لدى الأجهزة الرسمية وتوسيع دائرة مهامها، وقد تشمل إشراك القطاع الخاص ببعض الأنشطة والمهام لمواجهة حالة إستثنائية".
وأشار بارود إلى أنها "تختلف عن إعلان حالة الطوارئ التي تتطلب قرارًا في مجلس الوزراء والتي قد تتضمن تدابير أقسى قد تصل إلى تقييد بعض الحريات".
#التعبئة_العامة هي رفع لمستوى الجهوزية لدى الأجهزة الرسمية وتوسيع دائرة مهامها، وقد تشمل إشراك القطاع الخاص ببعض الأنشطة والمهام لمواجهة حالة إستثنائية، وهي تختلف عن إعلان حالة الطوارئ التي تتطلب قرارا في مجلس الوزراء والتي قد تتضمن تدابير أقسى قد تصل إلى تقييد بعض الحريات.
— Ziyad Baroud (@ZiyadBaroud) March 15, 2020
وفي تغريدة أخرى، قال بارود، "بحسب قانون الدفاع الوطني، يُتخذ قرار التعبئة العامة بمرسوم في مجلس الوزراء بناء على "إنهاء" المجلس الأعلى للدفاع ويمكن أن تتضمن (الصورة):
بحسب قانون الدفاع الوطني، يُتخذ قرار التعبئة العامة بمرسوم في مجلس الوزراء بناء على "إنهاء" المجلس الأعلى للدفاع ويمكن أن تتضمن (الصورة): pic.twitter.com/36p4VPwjjp
— Ziyad Baroud (@ZiyadBaroud) March 15, 2020
بحسب قانون الدفاع الوطني، يُتخذ قرار التعبئة العامة بمرسوم في مجلس الوزراء بناء على "إنهاء" المجلس الأعلى للدفاع ويمكن أن تتضمن (الصورة): pic.twitter.com/36p4VPwjjp
— Ziyad Baroud (@ZiyadBaroud) March 15, 2020
وأوصى مجلس الدفاع الأعلى الذي اجتمع اليوم في القصر الجمهوري، الحكومة بإعلان التعبئة العامة في لبنان لمواجهة انتشار "كورونا" وفق ما يمليه الدستور.