غرّد النائب الإشتراكي بلال عبدالله على حسابه عبر "تويتر"، "حتى في لحظة وجودية في مواجهة وباء قاتل، تمنعنا الطائفية من تخفيف اكتظاظ السجون، فنرفض العفو العام ولو بضوابط، ونهرب نحو العفو الخاص بطريقة انتقائية".
وأضاف، "لم نسمع بأي استثمار مفيد لمن تم تهريبهم في مرسوم التجنيس الفضيحة، وكان هذا هو التبرير"، سائلاً: "فهل نحن أمام تهريبة عفو خاص مماثلة؟؟؟".
حتى في لحظة وجودية في مواجهة وباء قاتل، تمنعنا الطائفية من تخفيف اكتظاظ السجون، فنرفض العفو العام ولو بضوابط، ونهرب نحو العفو الخاص بطريقة انتقائية.
— Bilal abdallah (@Bilalabdallah18) April 13, 2020
لم نسمع بأي استثمار مفيد لمن تم تهريبهم في مرسوم التجنيس الفضيحة، وكان هذا هو التبرير... فهل نحن أمام تهريبة عفو خاص مماثلة؟؟؟