إعتبر الوزير السابق أشرف ريفي أن "الخطط الإقتصادية تبقى حبراً على ورق إذا لم تُرفع وصاية إيران عن لبنان، كي يعود جزءاً من العالم العربي والدولي".
كما أشار ريفي في تغريدةٍ على حسابهِ عبر "تويتر" الى أنه "لا معنى لأي خطة، إذا لم يُحاكم أمراء الفساد، وتُسترد الأموال المنهوبة".
وشدد أشرف ريفي على أنَّ "لبنان مختطف، فالوصاية تحمي الفساد، ومن دون إستلام شباب التغيير للمسؤولية لن تسترد الثقة، ولن يحصل الإنقاذ".
تبقى الخطط الإقتصادية حبراً على ورق إذا لم تُرفع وصاية إيران عن لبنان،كي يعود جزءاً من العالم العربي والدولي.ولا معنى لأي خطة إذا لم يحاكم أمراء الفساد وتسترد الأموال المنهوبة.لبنان مختطف، فالوصاية تحمي الفساد،ومن دون إستلام شباب التغيير للمسؤولية لن تسترد الثقة،ولن يحصل الإنقاذ.
— General Ashraf Rifi (@Ashraf_Rifi) May 1, 2020
وأعلن رئيس الوزراء حسان دياب، الخميس، أن مجلس الوزراء صوت بالإجماع على الخطة الاقتصادية، واصفا إياها بـ"التاريخية والمتكاملة".
وقال دياب في كلمة وجهها الى اللبنانيين "الحكومة اللبنانية تمتلك لأول مرة في تاريخها خطة اقتصادية متكاملة.. اليوم أستطيع القول إننا نسير في الطريق الصحيح لإخراج لبنان من أزمته المالية العميقة".