غرّد الوزير السابق أشرف ريفي على حسابه عبر "تويتر" كاتباً، "المرشد يقرّر ودولته تبرّر والمواطن في حيرة وحسرة. يسقط مقاتلٌ له في سوريا فيرد الحزب في شبعا. هذا يختصر ماهية الممانعة".
٣/١ المرشد يقرّر ودولته تبرّر والمواطن في حيرة وحسرة.
— General Ashraf Rifi (@Ashraf_Rifi) July 28, 2020
أن يسقط مقاتلٌ له في سوريا فيرد الحزب في شبعا فهذا يختصر ماهية الممانعة.
وسأل ريفي "الغارات في سوريا والضربات في إيران والرد من لبنان الرهينة والضحية، يا سلطة الدمى، هل فقدتِ آخر الحياء؟ أين مصلحة لبنان؟ أين أمن اللبنانيين؟ وأين حماية لبنان؟ أين رأي اللبنانيين؟ هل عَلم أركان السلطة بما جرى في الجنوب، ماذا ينتظرون لكي يرحلوا؟".
٣/٢ الغارات في سوريا والضربات في إيران والرد من لبنان الرهينة والضحية.
— General Ashraf Rifi (@Ashraf_Rifi) July 28, 2020
يا سلطة الدمى، هل فقدتِ آخر الحياء، أين مصلحة لبنان ؟ أين أمن اللبنانيين ؟ وأين حماية لبنان ؟ أين رأي اللبنانيين ؟ هل عَلم أركان السلطة بما جرى في الجنوب، ماذا ينتظرون لكي يرحلوا ؟
وختم رفيقي "الوطن لنا ولن نبقى رهائن إلى الأبد. جعلتم من فلسطين شمّاعة.كفى كفى كفى".
٣/٣ الوطن لنا ولن نبقى رهائن إلى الأبد
— General Ashraf Rifi (@Ashraf_Rifi) July 28, 2020
جعلتم من فلسطين شمّاعة.
كفى كفى كفى