غرّد النائب السابق فارس سعيد، على حسابه عبر "تويتر"، كاتِبًا: "على أمل نجاح الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بمهمته، رغم شكوكي، انما الناس بحاجة إلى "شيء ما"و كأنهم ينتظرون الفرج من الخارج".
ورأى سعيد، أنّ "لا خلاص الاّ بوحدة اللبنانيين حول الدستور، وحصريّة القرار والسلاح بيد الدولة".
وختم، "الباقي "تعا ولا تجي".
تجدر الإشارة إلى أنّ "الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يزور بيروت في أول أيلول".
على أمل نجاح الرئيس ماكرون بهمته
— Fares Souaid (@FaresSouaid) August 29, 2020
رغم شكوكي
انما الناس بحاجة الى "شيء ما"و كأنهم ينتظرون الفرج من الخارج
لا خلاص الاّ بوحدة اللبنانيين حول الدستور
و حصريّة القرار و السلاح بيد الدولة
الباقي
"تعا و لا تجي"
وفي سياقٍ منفصل، كتب سعيد في تغريدة ثانية: "تمام سلام ابن صائب سلام الذي انقذ لبنان بموقفه بعد مجزرة صبرا و شاتيلا 1982، صديق جميع اللبنانيين، قاطع انتخابات 1992 تماشياً مع مقاطعة المسيحيين، مستقيم، يرفض التعامل مع عهد الرئيس ميشال عون"، مضيفًا "يعني رفع الغطاء السنيّ عن السلطة".
تمام سلام
— Fares Souaid (@FaresSouaid) August 29, 2020
ابن صائب سلام الذي انقذ لبنان بموقفه بعد مجزرة صبرا و شاتيلا ١٩٨٢
صديق جميع اللبنانيين
قاطع انتخابات ١٩٩٢ تماشياً مع مقاطعة المسيحيين
مستقيم
يرفض التعامل مع عهد عون
يعني رفع الغطاء السنيّ عن السلطة