أعرب أهالي ومخاتير وبلدية إيعات، في بيانٍ، عن "عظيم حزنهم وغضبهم جراء الجريمة النكراء التي استهدفت ابنهم المظلوم علي خليل عبد الساتر، الذي دافع عن رزقه وعرضه، وما تبع ذلك من إطلاق نار عليه من قبل لصوص أنذال يستهدفون الآمنين العزل دون رادع أو ضمير أو دين، مما أدى الى ارتقائه شهيداً مظلوماً إلى جوار ربه".
وطالبوا "الدولة اللبنانية والأجهزة الأمنية من جيش وقوى أمن داخلي وقوى أمن عام، والجهات الفاعلة والأحزاب الوطنية بوضع حد لهذا الفلتان الأمني المتمادي الذي جعل حثالة تقوم بقتل أبنائنا وتيتيم عيالهم دون رادع أو رقيب أو خوف من عقاب".
وشددوا الأهالي، على " تسريع التحقيقات لكشف الجناة في هذه الجريمة النكراء، وإنزال العقاب بهم، بما يوازي حجم الجرم ليكونوا عبرة للآخرين".
وأفادت "الوكالة الوطنية للاعلام" يوم أمس الخميس، "عن إقدام مسلحين مجهولين على إطلاق النار بإتجاه المواطن "ع. خ. ع" خلال محاولته منعهم من سرقة محصول البصل من داخل أرضه في سهل إيعات، مما أدى إلى إصابته بطلق ناري".
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب


Follow: Lebanon Debate News