المحلية

placeholder

رصد موقع ليبانون ديبايت
الأحد 20 أيلول 2020 - 17:26 رصد موقع ليبانون ديبايت
placeholder

رصد موقع ليبانون ديبايت

الدكاش: هل من يُصغي ويُبادر؟

الدكاش: هل من يُصغي ويُبادر؟

أكّد نائب في تكتل "الجمهورية القوية" شوقي الدكاش في تغريدة على حسابه عبر "تويتر"، أن "البطريرك الراعي وضع اليوم الجميع أمام مسؤولياتهم، قبل أن يضيع البلد".

وسأل الدكاش: "فهل من يصغي ويبادر؟".




وسأل البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بُطرس الراعي في قداس عن روح شهداء المقاومة اللبنانية في كنيسة سيدة ايليج في ميفوق: " بأي صفة تطالب طائفةٌ بوزارةٍ معيَّنة كأنَّها ملكٌ لها، وتُعطِّل تأليف الحكومة، حتَّى الحصول على مبتغاها، وهي بذلك تتسبَّب بشللٍ سياسيّ، وأضرارٍ اقتصاديَّة وماليَّة ومعيشيَّة، أين أضحى اتفاق القوى السياسية المثلّث من أجل الاصلاح: حكومة انقاذ مصغّرة، وزراء اختصاصيون مستقلون ذوو خبرة سياسية، المداورة في الحقائب?".

وشدّد على أن "هذا غير مقبول في نظامنا اللُّبنانيّ الديموقراطيّ التنوّعيّ، ثمَّ أيُّ علمٍ دستوريٍّ يجيز احتكار حقيبة وزاريَّة؟"، مشيراً إلى "أننا نرفض التخصيص والإحتكار، رفضًا دستوريًّا، لا طائفيًّا، ورفضُنا ليس موجَّهًا ضدَّ طائفةٍ معيَّنة، بل ضدَّ بدعةٍ تنقُضُ مفهوم المساواة بين الوزارات، وبين الطَّوائف، وتمسُّ بالشَّراكة الوطنيَّة ببعدها الميثاقيّ والوحدويّ بهدف تثبيت هيمنة فئة مستقوية على دولةٍ فاقدةٍ القرار الوطنيّ والسيادة".

تــابــــع كــل الأخــبـــــار.

إشترك بقناتنا على واتساب

WhatsApp

علـى مـدار الساعـة

arrowالـــمــــزيــــــــــد

الأكثر قراءة