"ليبانون ديبايت"
نشر نزار زكا المُعتَقل اللبناني السابق في سجون إيران، على حسابه عبر "تويتر" تغريدة عن قرب الافراج عن كيندا الخطيب الموقوفة بتهمة التواصل مع اسرائيل وتقديم معلومات امنية عن لبنان.
خبر سار لكيندا والعائلة: الحرية قريباً! الشكر لكل من ساعد ويساعد على تحقيق ذلك. @elkhatibkinda @UNHumanRights @lbstatesecurity @LBpresidency @MTVLebanonNews @LBCI_News_EN @thedailystar https://t.co/gYGdemzMKw pic.twitter.com/WVL3Kg37C5
— Nizar Zakka - نزار زكا (@FreeNizarZakka) October 5, 2020
مجموعة اسئلة تضع العدالة والقضاء في لبنان على المحك مجدداً: هل أصبح زكا من يعطي الاشارات للقضاء ليتم تعميمها عل الاجهزة الامنية لاطلاق سراح شخص ما؟ وهل بات لزاماً على القضاة تتبع حسابات "تويتر" ليستسقوا منها قرارتهم؟
وتالياً، هل نحن امام صفقة جديدة تشبه صفقة عامر الفاخوري الذي افرج عنه لاسباب بقيت طي علم الغيب؟!
ما كُتب على حساب زكا "التويتري" من "مباركة بالحرية" يوحي باختراق السلطة السياسة للقضاء وممارسة ضغوطات المتنفذين في قضية يجدر ان تكون الحقيقة وعدم مخالفة القانون هما اكثر المعايير تطبيقاً للخروج من السجن!