استنكر رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي وليد جنبلاط في تغريدة باللغة الفرنسية على حسابه عبر "تويتر" باللغة الفرنسية، "جريمة نيس بحق الشعب الفرنسي"، داعياً إلى "التمييز بين الإرهابيين والإسلام حتى لا يقعوا في فخ المتطرفين من جميع الجهات الذين يهدفون فقط إلى إيقاظ بركان الإسلام الذي لا يؤدي إلا إلى حرب". 
Je dénonce le crime de Nice contre le peuple français mais j’appelle a la discrimination entre terroristes et Islam pour ne pas tomber dans le piège des extrémistes de tout les côtés qui ne visent qu’à réveiller le volcan des Ismes qui ne mènent qu’à la guerre #france pic.twitter.com/08310E4kJu
— Walid Joumblatt (@walidjoumblatt) October 29, 2020
وقتل 3 أشخاص وجرح آخرون، اليوم الخميس، في مدينة نيس بجنوب شرق فرنسا على يد شخص يحمل سكيناً وجرى إعتقاله.
ويأتي هذا الحادث في سياق إستنفار أمني كبير في فرنسا، عقب قطع رأس أستاذ قرب باريس في وقت سابق من تشرين الأول الجاري.
وفي وقت لاحق أعلنت وسائل إعلام فرنسية، أنّ "قوات الأمن قتلت بالرصاص رجلاً هدد المارة بسكين في مدينة جنوبي فرنسا، في ثاني هجوم من نوعه بالبلاد خلال ساعات".
 
                                                        
                         
                                                                                                         
                         
                                 
             
             
             
             
                    
                     
                    
                     
                    
                     
                    
                     
                    
                     
     
    
    