بحث وتحري

الاثنين 07 كانون الأول 2020 - 08:49

الإستنسابية تنهش قوى الأمن؟

الإستنسابية تنهش قوى الأمن؟

عَلِمَ "ليبانون ديبايت" أنّ ثلاثة ضباط وضعوا بتصرف ديوان المدير العام في إجراء تأديبي، وذلك بعد عملية فرار 69 سجين من سجن قصر عدل بعبدا.

والضباط هم:

-قائد سرية بعبدا الإقليمية العقيد جان رزق (مسيحي)
-آمر فصيلة بعبدا الرائد ناجي شديد (شيعي)
-مساعد آمر فصيلة بعبدا والمسؤول عن نظارة سجن قصر عدل بعبدا النقيب بول ماضي (مسيحي).

والجدير ذكره، أنّ "عملية فرار 12 سجيناً من فصيلة عرمون في منتصف شهر آب المنصرم، لم تترافق مع أية إجراءات تأديبية بحق الضابط المسؤول عن الفصيلة النقيب بلال حمدان (سني) الذي لا يزال على رأس عمله, علماً أن حمدان تسلم مسؤوليته بالفصيلة قبل أسبوع من عملية الفرار".

وهنا يجدر السؤال، أين وحدة المعايير في تطبيق الإجراءات التأديبية في حالات متشابهة وهي فرار مساجين؟ وهل لمذهب الضابط أي إرتباط بمدى تطبيق الإجراءات التأديبية بحقه من عدمه؟.

تــابــــع كــل الأخــبـــــار.

إشترك بقناتنا على واتساب

WhatsApp

علـى مـدار الساعـة

arrowالـــمــــزيــــــــــد

الأكثر قراءة