قال رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط, "لن نتدخل أنا أو الحزب بالمتاجرة السياسية المتعلّقة باللقاح وسننتظر الدولة وسنلجأ إلى المستشفى لأخذ اللقاح وأوصي بالإتخاذ بمختلف التدابير الإحترازية".
ولفت جنبلاط, الى أن "توزيع اللقاح تحدٍ للعالم بشكل عام والكميات التي أنتجتها الشركات غير كافية لكل الناس في العالم ولا يجب أن نفرّق في عملية التلقيح بين اللبنانيين والسوريين والفلسطينيين والعمال الأجانب".
وأضاف، "لبنان كان مستشفى الشرق الأوسط لكن اليوم هناك نزيف في القطاع الطبي ويجب أن نواجهه وربما يوما قد نلجأ إلى إنشاء صندوق لدعم الطبيب فالطاقات الطبية والتمريضية تهاجر نتيجة الأزمة وعلاج هذه الأزمة متعلق بالإصلاح السياسي".
وتابع جنبلاط: "لا أوافق على أن نكون كحزب بنفس الدرجة مع غيرنا من الأحزاب ضمن شعار "كلن يعني كلن"، فليفتحوا ملفاتي وملف وزارة المهجرين لكن نطالب بقضاء عادل، ومن يطالب غيري بالتحقيق بإنفجار المرفأ؟ جميعهم لا يريدون التحقيق لأنه سيدين النظام السوري".
اخترنا لكم

خاص ليبانون ديبايت
الأربعاء، ٣٠ نيسان ٢٠٢٥

بحث وتحري
الأربعاء، ٣٠ نيسان ٢٠٢٥

المحلية
الأربعاء، ٣٠ نيسان ٢٠٢٥

خاص ليبانون ديبايت
الأربعاء، ٣٠ نيسان ٢٠٢٥