"ليبانون ديبايت"
رصدت مصادر سياسية إمتعاضاً كبيراً في أروقة عين التينة وبيت الوسط من خطوة رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي وليد جنبلاط السياسية الأخيرة، إن لناحية دعوته إلى التسوية الحكومية أو خطوطه المفتوحة مع القصر الجمهوري أو لقاء خلدة وإشاراته الإجابية إلى النظام السوري، التي تعني عملياً فكّ ارتباطه، في الوقت الراهن، بحليفيه الرئيس نبيه بري والرئيس المكلّف سعد الحريري، أو في أحسن الأحوال أخذ مسافة سياسية عنهما.
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب
Follow: Lebanon Debate News