علّق النائب السابق اميل رحمة على ما حصل في مغدوشه، وقال: "إن حادثة مغدوشه مدانة بكل المعايير، وهي نقطة سوداء في مسار العلاقات التاريخية التي تشد قرى قضاء الزهراني بعضاً إلى بعض, وفات من تنمر في هذه البلدة، واعتدى وغالى في تحديه ما قاله الإمام علي: الناس صنفان: اخ لك في الدين ونظير لك في الخلق".
وأضاف, "بالقدر الذي ندين فيه ماحصل ونشجبه، نشد على يد النائب ميشال موسى الذي عالج ملابسات الحادثة ومضاعفاتها بحكمة وكرامة مع جميع المعنيين، مدافعاً عن حق أبناء بلدته ومتمسكاً بقدسية العيش الواحد بين أبناء المنطقة, من دون أن ننسى مبادرة رئيس المجلس النيابي الاستاذ نبيه بري، وموقفه الحاسم في رفض ما حصل واصراره على إنهاء تداعياته".
كما عوّل رحمة، على "حكماء بلدة عنقون ووجهاء عائلاتها العريقة ودورهم الكبير لدرء الفتنة التي يسعى إليها أعداء لبنان ووحدته الوطنية".
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب


Follow: Lebanon Debate News