"سبوت شوت"
هلا عبدالله، تبلغ من العمر 48 عامًا، يتيمة الأم والأب، تربت في دار الأيتام حتى عمر الـ 18، أصيبت بسرطان الثدي والجلد، تسكن في منزلٍ يفتقر لأدنى مقومات الحياة، تعاني الفقر والجوع والعوز والمرض، لا تملك ثمن الطعام والدواء وضمادة الجراح، تعاني من فيروس خطير يفتك جسدها المنهك أصلاً من مرض السرطان، ليس لديها معيل أو معين، تتألم بصمت، ودولتنا المجرمة تمتنع عن مساعدة هؤلاء "الذين يموتون على قيد الحياة".
هلا عبدالله تروي لـ"سبوت شوت" مآسي حياتها وخطورة مرضها وسوء أحوالها الاجتماعية والمعيشية، وتطلب من الدولة اللبنانية مساعدتها لتتمكن من العلاج والحصول على الدواء وضمادات الجراح.
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب


Follow: Lebanon Debate News