أشار رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي وليد حنبلاط في تغريدةٍ على حسابه عبر "تويتر"، إلى أنّ السؤال المطروح بكل صراحة: "هل يمكن التوفيق بين مشروع المقاومة وإستفراده بالقرارات وهيبة الدولة في الحفاظ على الحد الأدنى من السيادة على بعض من مقدراتها، بعد غزوة المازوت وتبعاته".
وأضاف، "وهل هذه الحكومة لتطرح رؤية إقتصادية جديدة بدل Cedre واسطوانة البنى التحتية؟".
وختم جنبلاط تغريدته بـ هاشتاغ: "#لبنان".
السؤال المطروح بكل صراحة :هل يمكن التوفيق بين مشروع المقاومة واستفراده بالقرارات وهيبة الدولة في الحفاظ على الحد الادنى من السيادة على بعض من مقدراتها ،بعد غزوة المازوت وتبعاته .وهل هذه الحكومة لتطرح رؤية إقتصادية جديدة بدل Cedre واسطوانة البنى التحتية #لبنان pic.twitter.com/tDCNyV49g3
— Walid Joumblatt (@walidjoumblatt) September 23, 2021
وفي وقتٍ لاحقٍ، سأل جنبلاط في تغريدةٍ أخرى: "وقبل الردود المتشنجة والعصبية هل يمكن لأصحاب الحل والربط التفكير بما طرحته أم كتب علينا أن نتلقى التعليمات دون نقاش وأن نتبع الخطط دون جدوى، وهل مسموح النقاش؟".
وقبل الردود المتشنجة والعصبية هل يمكن لاصحاب الحل والربط التفكير بما طرحته ام كتب علينا ان نتلقى التعليمات دون نقاش وان نتبع الخطط دون جدوى ،وهل مسموح النقاش #لبنان pic.twitter.com/XpABWU5Dwd
— Walid Joumblatt (@walidjoumblatt) September 23, 2021