كشف بريان مورفي، وكيل الاستخبارات بوزارة الأمن الداخلي الأميركي، إبان إدارة دونالد ترمب، أن "موظفي الأخير، تلاعبو بمعلومات استخبارية، تتعلق بالتدخل الروسي وجماعات تفوّق العرق الأبيض".
وقال مورفي في لقاء مع شبكة "سي أن أن" إن هذه المواضيع، لم يرغب مسؤولو ترمب في عرضها، لأنها "تظهر الرئيس بصورة سيئة".
وأشار إلى أن "المعلومات الاستخبارية، كان يجري التلاعب بها، وتغييرها لتتناسب مع السردية السياسية لترمب، وهذا ليس النقد الأول وسبق لمورفي أن قدم شكاوى بشأن مخالفات من هذا النوع".
وقال مورفي إنه واجه "ضغطًا مكثفاً لأخذ المعلومات الاستخباراتية وموافقة سرد سياسي يتناسب معها".
وأشار إلى أن موظفي ترمب "لم يرغبوا في أن تظهر هذه الأمور".
اخترنا لكم



