"ليبانون ديبايت"
تتساءل أوساط عن الأسباب التي أملت تنفيس الغضب الشعبي في طرابلس في وجه الجيش اللبناني في أعقاب غرق المركب مقابلة طرابلس نهاية الأسبوع الماضي، وتجنّب مثلاً وزير الداخلية بسام المولوي، الدعوة إلى إجتماعٍ لمجلس الأمن الفرعي في الشمال، ممّا جعل منه مستفيداً أو يعمل لإستفادة مرجعية سياسية كان يفترض أنها ستكون أكثر جهة ستطالها حالة الغضب.
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب
Follow: Lebanon Debate News