فتح النائب التغييري، إلياس جرادة، ملف الحواجز الإسمنتيّة التي وُضعت في محيط المجلس النيابي في أعقاب الإحتجاجات في ثورة 17 تشرين.
وغرّد جرادة على حسابه عبر "تويتر"، "إنه بيت الشعب، فلا أسوار تعلو بين نواب الأمة والمواطنين".
وأضاف، "قبل دعوة النواب إلى أي جلسة، يجب إزالة جميع السواتر والحواجز التي تعيق/ تمنع دخول الناس إلى ساحة النجمة".
إنه بيت الشعب، فلا أسوار تعلو بين نواب الأمة والمواطنين.
— Elias Jarade (@elias_jarade) May 23, 2022
قبل دعوة النواب إلى أي جلسة،
يجب إزالة جميع السواتر والحواجز التي تعيق/ تمنع دخول الناس الى ساحة النجمة. pic.twitter.com/SwrJX4z5eV
وفي الإطار هذا، أعلن المكتب الإعلامي لرئيس مجلس النواب نبيه بري، أنّه "بناء لتوجيهات الرئيس برّي التي تقضي بإنجاز رفع الإجراءات وتخفيف التدابير التي كانت متخذة سابقاً حول المجلس النيابي، بدأت الجهات المعنية بتنفيذها وإنجازها قبل إنعقاد الجلسة النيابية المقبلة".
وعصر اليوم ، تمّت عملية رفع الإجراءات من محيط المجلس النيابي بحضور وزير الداخلية في حكومة تصريف الأعمال بسام مولوي.
"حلم #الثوار تحقق"... شاهدوا إزالة العوائق من أمام #المجلس!@LBpresidency @Najib_Mikati @saadhariri pic.twitter.com/ACwELlNmDo
— Spot Shot Video (@spotshotvideo) May 24, 2022