"ليبانون ديبايت"
على الرغم من جو الاستقرار الأمني "الجزئي" الذي يترافق مع موسم "أهلا بهالطلة"، إلا أن استكمال إضراب القطاع العام، يُنذر بتحلّل تام لمؤسسات الدولة قد لا يستغرق أكثر من أشهر عديدة.
وترى مصادر متابعة، أن عّدة "تأبين" الدولة تُستكمل بدفع هؤلاء الى قتل آخر ما تبقى من أساسات لها، مما يؤخر أي خطة نهوض مزمع تنفيذها في المرحلة المقبلة.
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب
Follow: Lebanon Debate News