غرّد المُحلّل السياسي نضال السبع، على حسابه عبر تويتر , كاتبًا: "حين تدعو دار الفتوى الى لقاء للنواب السنة، تتهم الدار بأنها تنظم اجتماعا طائفيا، ولكن حين تنظم مرجعيات دينية اخرى اجتماعات تشاورية، يتم اعطائها بعداً وطنياً".
وقال: "الحقيقة ان استهداف الدار والتشهير بها، هو استهداف للدور والمشروع السعودي في لبنان".
حين تدعو دار الفتوى الى لقاء للنواب السنة ، تتهم الدار بانها تنظم اجتماعا طائفيا ، ولكن حين تنظم مرجعيات دينية اخرى اجتماعات تشاورية ، يتم اعطائها بعداً وطنياً ، الحقيقة ان استهداف الدار والتشهير بها ، هو استهداف للدور والمشروع السعودي في لبنان
— نضال السبع (@NidalSabeh) September 24, 2022
2/1
وأضاف, "دعوة السفير وليد البخاري النواب السنة للاجتماع في السفارة بعد اجتماع دار الفتوى، هو تأكيد على حجم الإحتضان والرعاية السعودية لحركة المفتي دريان".
وتابع, "لأن ما يهم السعوديين هو ترميم الحالة السنية تمهيدا لترميم الحالة الوطنية، العنوان السعودي اليوم هو انتخاب الرئيس وحماية الطائف".
دعوة السفير #وليد_البخاري النواب السنة للاجتماع في السفارة بعد اجتماع دار الفتوى ، هو تاكيد على حجم الاحتضان والرعاية السعودية لحركة المفتي #دريان ، لان ما يهم السعوديين هو ترميم الحالة السنية تمهيدا لترميم الحالة الوطنية ،العنوان السعودي اليوم هو انتخاب الرئيس وحماية #الطائف
— نضال السبع (@NidalSabeh) September 24, 2022
2/2