غرّد المُحلّل السياسي نضال السبع، على حسابه عبر "تويتر", كاتبًا: "البيان السعودي الأميركي الفرنسي وفر الغطاء الدولي للحركة السعودية في لبنان، وهو يشبه التكليف الدولي للسعودية عام 1989، حينما رعت اتفاق الطائف".
وأضاف ,"إجتماع دار الفتوى بالأمس لاقى البيان الدولي في منتصف الطريق، وأكّد على العناوين السعودية للحل".
وأشار إلى انه, "نحن أمام جبهة سياسية".
البيان السعودي الامريكي الفرنسي وفر الغطاء الدولي للحركة السعودية في لبنان ، وهو يشبه التكليف الدولي للسعودية عام 1989 ، حينما رعت #اتفاق_الطائف ، اجتماع #دار_الفتوى بالامس لاقى البيان الدولي في منتصف الطريق ، واكد على العناوين السعودية للحل ، نحن امام جبهة سياسية
— نضال السبع (@NidalSabeh) September 25, 2022
2/1
وتابع السبع في تغريدة ثانية, "دعوة السفير وليد البخاري النواب السنة إلى دارته في اليرزة بعد لقاء دار الفتوى، مؤشر على حجم اهتمام الأمير محمد بن سلمان بلمّ الشمل وتوحيد الجهود".
وإستكمل, "لأنَّ المملكة تعتبر أن جمع النواب وتوحيدهم في دار الفتوى، هي مقدمة لتفاهم على مشروع وطني، يفضي إلى الاتفاق حول شخصية وطنية
دعوة السفير #وليد_البخاري النواب السنة الى دارته في #اليرزة بعد لقاء #دار_الفتوى ، مؤشر على حجم اهتمام الامير #محمد_بن_سلمان بلمّ الشمل وتوحيد الجهود ، لان المملكة تعتبر ان جمع النواب وتوحيدهم في دار الفتوى ، هي مقدمة لتفاهم على مشروع وطني ، يفضي الى الاتفاق حول شخصية وطنية
— نضال السبع (@NidalSabeh) September 25, 2022
2/2