غرّد السفير الأميركي السابق لدى إسرائيل ديفيد فريدمان على حسابه عبر "تويتر"، كاتبًا: "أمضينا سنوات نحاول التوسط في صفقة بين إسرائيل ولبنان بشأن حقول الغاز البحرية المتنازع عليها".
وأضاف، "اقتربنا بشدة من الوصول إلى التقسيم المقترح 55-60% للبنان و 45-40% لإسرائيل. لكن لم يتخيل أحد حينها أن لبنان سيحصل على 100% و0% لإسرائيل".
We spent years trying to broker a deal between Israel and Lebanon on the disputed maritime gas fields. Got very close with proposed splits of 55-60% for Lebanon and 45-40% for Israel. No one then imagined 100% to Lebanon and 0% to Israel. Would love to understand how we got here.
— David M Friedman (@DavidM_Friedman) October 3, 2022
على الإثر، ردّ الصحافي الإسرائيلي باراك رافيد على فريدمان بتغريدة كاتبًا: "أولاً إسرائيل لم تحصل على صفر بالمئة، ثانيًا تغير الوضع على الأرض في العامين الماضيين، ثالثًا، تغيير سياسة الحكومة الإسرائيلية، رابعا تغير إطار الصفقة من مناقشة المنطقة إلى مناقشة الإيرادات".
وردًا على ذلك كتب فريدمان: "أحب أن أفهم كيف وصلنا إلى هنا"، مشيرًا إلى أنّه "قد أكون مخطئا، لكنني أعتقد أن إسرائيل تحصل على صفر. ما أفهمه هو أن إسرائيل تحصل على عائدات فقط على الحفر داخل أراضيها السيادية، وهذا خارج نطاق النزاع البحري مع لبنان".
وأضاف فريدمان، "أما بالنسبة للمناطق المتنازع عليها، أفهم أن لبنان يحصل على كل شيء".
I could be wrong, by I think Israel does get zero. My understanding is that Israel gets royalties only on drilling within its own sovereign territory — that’s beyond the scope of the maritime dispute with Lebanon. As to the disputed territory, I understand Lebanon gets it all. https://t.co/SNCBQIhiEg
— David M Friedman (@DavidM_Friedman) October 3, 2022