"ليبانون ديبايت"
وصف متابعون لـ "منتدى الطائف"، أنّ "الحضور شكّل فشلاً ذريعاً للجهة المنظّمة المتمثّلة بالسفارة السعودية وسفيرها وليد البخاري".
وعدّد المتابعون التالي:
- أولاً: تغييب المكون السنّي الذي أثبتت الإنتخابات أنه لا يزال الأول ودون منازع المتمثّل بتيار "المستقبل".
- ثانياً: تغيّب المكون الشيعي الأساسي وهو "حزب الله" الذي تم إستبعاده هو الآخر.
- ثالثاً: حضور "التيّار الوطنيّ الحرّ" الذي كان بطعم الغياب.
وبذلك يكون طائف "الأونيسكو" 2022 قد غيّب السواد الأعظم من اللبناني بخلاف طائف "السعودية" 1989 الذي قام على إجماع اللبنانيين.
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب


Follow: Lebanon Debate News