غرّد النائب جميل السيد على حسابه عبر "تويتر"، كاتباً, "الحمد لله على سلامة الجميع، ولا شك أن الرعب قد أصاب فجراً الجميع من دون إستثناء: الكبير والصغير، الغني والفقير، القوي والضعيف".
وأضاف, "كلّهم تساووا في العجز وفي البحث عن حماية غير مضمونة".
وتابع, "العبرة لأهل الدولة كبارها وأقويائها وفاسديها، ماذا سينفعكم يوم يأتي الفزع الأكبر؟!".
وختم السيّد, "اخدموا الناس".
الحمد لله على سلامة الجميع،
— اللواء جميل السيّد (@jamil_el_sayyed) February 6, 2023
ولا شك أن الرعب قد أصاب فجراً الجميع من دون إستثناء:الكبير والصغير، الغني والفقير، القوي والضعيف…
كلّهم تساووا في العجز وفي البحث عن حماية غير مضمونة!
والعبرة لأهل الدولة كبارها وأقويائها وفاسديها،
ماذا سينفعكم يوم يأتي الفزع الأكبر؟!
اخدموا الناس…
وفي وقتٍ لاحق, كتب النائب جميل السيد في تغريدة أخرى, "الزلزال, كلّ التعازي القلبية لتركيا وسوريا، ولكن، مُقْرِفة هيَ إنسانيّة بعض الدول التي تميّز سياسيّاً بين ضحايا الزلزال هنا وضحاياه هناك فتعرض المساعدة هنا وتحجبها هناك".
وأضاف, "كيف وأنّ بعض تلك الدول التي تمنع المساعدة هي نفسها التي سبّبت مآسي الشعب السوري بأسْوَأ مما يسبّبه أي زلزال".
الزلزال!
— اللواء جميل السيّد (@jamil_el_sayyed) February 6, 2023
كلّ التعازي القلبية لتركيا وسوريا،
ولكن،
مُقْرِفة هيَ إنسانيّة بعض الدول التي تميّز سياسيّاً بين ضحايا الزلزال هنا وضحاياه هناك فتعرض المساعدة هنا وتحجبها هناك،
فكيف وأنّ بعض تلك الدول التي تمنع المساعدة هي نفسها التي سبّبت مآسي الشعب السوري بأسْوَأ مما يسبّبه أي زلزال..
وأفاد المركز الوطني للجيوفيزياء في بحنس التابع للمجلس الوطني للبحوث العلمية، انه "عند الساعة 3:17 فجرا بتوقيت بيروت، حصلت هزة ارضية في البحر بين لبنان وقبرص، قوتها 4.8 درجات على مقياس ريختر، وتبعد عن الشاطئ اللبناني حوالى 160 كلم، وشعر بها سكان لبنان خصوصا في المناطق الساحلية الشمالية".
وفي تركيا وصلت الهزة الى 7.6 درجات علي مقياس ريختر, ووصلت الهزة في قبرص إلى 3.8 درجات.