"ليبانون ديبايت"
بعد التمايز الذي تمظهر أخيراً بين موقف الحزب التقدمي الإشتراكي ورئيس المجلس النيابي من رفض الأول لإنتخاب رئيس تيار المردة سليمان فرنجية بصفته يسير في خط الممانعة، في حال أراد الرئيس بري تبنّيه كمرشح جدي للرئاسة الأولى.
أكدت مصادر مقرّبة من عين التينة لـ"ليبانون ديبايت" أن هذا التمايز لا يفسد في الود قضية، وموقف الإشتراكي لم يصدمها، فالتواصل مستمر بين الطرفين كما مع بقية الأطراف ولا أحد يتمسّك بموقفه إلى النهاية، ولا بدّ للحوار من أن يصل إلى نتيجة، ولم تستبعد أن يتغير هذا الموقف في لحظة ما.
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب


Follow: Lebanon Debate News