كتب رئيس "التيار الوطني الحر" النائب جبران باسيل، في تغريدة على حسابه عبر "تويتر": "لمّا الممارسة السياسية بتخرج عن سلّم الأخلاق والقيم، بتوقع الجريمة".
وأضاف, "الدين بيفتح الباب أمام التوبة والغفران لكنه لا يلغي الخطيئة".
وتابع, "مجزرة 13 حزيران تبقى جرح عميق بذاكرتنا، وذكرى شاهدة على العنف السياسي وامثولة لتحريم تكرار الجريمة، بمجتمعنا وبوطننا، مهما بلغت درجة الخلاف بيناتنا".
وختم باسيل, "يلّي سامحوا كبار، واذا في ناس بعد ما تعلّموا بيبقوا خطر علينا, والمهمّ نكون كلّنا على مستوى التضحيات والشهادات".
لمّا الممارسة السياسية بتخرج عن سلّم الأخلاق والقيم، بتوقع الجريمة. الدين بيفتح الباب أمام التوبة والغفران بس ما بيلغي الخطيئة. مجزرة ١٣ حزيران بتبقى جرح عميق بذاكرتنا، وذكرى شاهدة على العنف السياسي وامثولة لتحريم تكرار الجريمة، بمجتمعنا وبوطننا، مهما بلغت درجة الخلاف بيناتنا.…
— Gebran Bassil (@Gebran_Bassil) June 11, 2023
ويذكر أنَّه في 13 حزيران، تحيي زغرتا ذكرى "مجزرة اهدن" التي قتلت فيها عائلة سليمان فرنجية، من والده طوني الى أمّه فيرا وشقيقته الصُغرى جيهان, و28 شاباً من زغرتا.