كتب النائب غسان عطالله، في منشور على حسابه عبر منصة "اكس": "بكل محبة ونية صافية، هل ضرب صلاحيات رئيس الجمهورية، يدخل ضمن الاختلاف بالسياسي والنكد و"الزواريب" الداخلية؟ اليس الاحرى بكل الفعاليات المسيحية السياسية والروحية والثقافية والاقتصادية، ان يتفقوا على حد ادنى من الخطوط الحمر التي ممنوع تجاوزها حرصاً على الوجود المسيحي في الشرق؟".
وأضاف، "رأينا تقلص هذا الوجود في البلدان المجاورة، لا يستاهل الموضوع لقاء جامع لكل المعنيين لنحد من الخسارة ولتحصين ما تبقى من المسيحيين في لبنان؟ ولا أظن ان هكذا لقاء يزعج الطوائف الاخرى لان الحفاظ على التنوع وحماية خصوصية كل فئة وتوازن القوى ايجابي لكل الاطراف ومصدر قوة للدولة".
وتابع عطالله، "من 1990 الى اليوم، المسيحيين دفعوا اثمان غالية وأصبحوا مهمشين".
وأشار الى، أن "اليوم نداؤنا للمعنيين بالتحرك سريعاً لتفادي الأسوأ".
بكل محبة ونية صافية، هل ضرب صلاحيات رئيس الجمهورية، بيدخل ضمن الاختلاف بالسياسي والنكد والزواريب الداخلية؟ اليس الاحرى بكل الفعاليات المسيحية السياسية والروحية والثقافية والاقتصادية، انو يتفقوا على حد ادنى من الخطوط الحمر يلي ممنوع تجاوزها حرصاً على الوجود المسيحي في الشرق؟ شفنا…
— Ghassan Atallah (@ghassan_atallah) January 17, 2024