"ليبانون ديبايت"
أشار مصدر مصرفي في حديث إلى “ليبانون ديبايت” إلى أن السبب الجوهري في فشل معظم المشاريع “الإصلاحية” المقترحة للخروج من الأزمة الاقتصادية، يعود إلى غياب الأرقام الدقيقة التي تعكس الواقع الحقيقي للقطاعات الإنتاجية والخدماتية في لبنان.
وبحسب المصدر، فإن هذا النقص في البيانات يؤدي إلى ارتباك لدى المعنيين، ويفقدهم القدرة على تصوّر حلول فعّالة وواضحة، ما يُنتج خططًا مبنية على تقديرات غير دقيقة، تفتقر إلى النجاعة وتؤدي إلى مزيد من التخبط.