عُثر مساء اليوم على جثة الشاب ف. م، في العقد الرابع من عمره، داخل منزل ذويه في بلدة علي النهري في البقاع، وبجانبه سلاح صيد، في ظروف لا تزال ملابساتها غامضة حتى الساعة.
وقد حضرت إلى المكان القوى الأمنية، وفريق من الصليب الأحمر اللبناني والهيئة الصحية الإسلامية، وبُوشِرَت الإجراءات الميدانية بانتظار وصول الأدلة الجنائية للكشف على الجثة وفتح تحقيق لمعرفة تفاصيل الحادث.
وكشف مراسل "ليبانون ديبايت"، ان الشاب يتيم الوالدين، وكان مفقودًا منذ الأمس، ما يُرجّح فرضية وفاته منذ أكثر من 24 ساعة.