"ليبانون ديبايت"
بخلاف كل ما يقال ويتردّد، لم تصل إلى بيروت، أي بلاغات رسمية من الخارج، تُخطر بقرب إنتهاء مهمة قوات "اليونيفيل"، أو أي أمر آخر مرتبط بإعادة تفويضها، وفقاً لأي من السيناريوهات او "الكلام الكبير" الذي تم ترويجه أو تدوله عبر الاعلام.
"ليبانون ديبايت"
بخلاف كل ما يقال ويتردّد، لم تصل إلى بيروت، أي بلاغات رسمية من الخارج، تُخطر بقرب إنتهاء مهمة قوات "اليونيفيل"، أو أي أمر آخر مرتبط بإعادة تفويضها، وفقاً لأي من السيناريوهات او "الكلام الكبير" الذي تم ترويجه أو تدوله عبر الاعلام.