وبحسب معلومات "ليبانون ديبايت"، فإن السجين، الموقوف بتهمة التورط في جريمة قتل، نُقل من مكان توقيفه إلى المستشفى لإجراء صورة شعاعية، لكنه استغل لحظة انشغال العناصر الأمنية المرافقة له، فتمكّن من مغافلتهم والفرار من قسم التصوير إلى جهة مجهولة.
وعلى الفور، باشرت القوى الأمنية عمليات البحث والتعقّب لتحديد مكان السجين الهارب، وسط تشديدات أمنية وتعميم لمواصفاته على الحواجز المنتشرة في المدينة ومحيطها.
وتُواصل الأجهزة المعنية تحقيقاتها، وفق المعلومات المتوافرة، لتحديد ما إذا كان فراره ناتجًا عن إهمال أو تواطؤ محتمل.