"RED TV"
الجنرال جوني خلف: لماذا لا يردّ الحزب على إسرائيل؟ لأنه لا يستطيع فعل شيء
الجنرال جوني خلف: إذا تمّ إدراج بند السلاح على جدول أعمال الحكومة، سيشارك الوزراء الشيعة في الجلسة
الجنرال جوني خلف: عواقب وخيمة في حال لم يسلّم الحزب سلاحه ومصير لبنان سيبقى مجهولًا
الجنرال جوني خلف: فرصة لن تتكرر للبنان، وحياة مالية واقتصادية مزدهرة في الانتظار
الجنرال جوني خلف: في حال تسليم السلاح، فإنّ لبنان سينتعش بالأموال والمساعدات من مختلف الدول
الجنرال جوني خلف: الحزب خسر المعركة، فماذا تبقّى من الضاحية؟
الأنظار تتجه إلى يوم الثلاثاء، مع انعقاد جلسة الحكومة المخصصة لبحث ملف سلاح الحزب للمرة الأولى بشكل رسمي، أجواء من الغموض تسيطر على المشهد، وسط تقييمات متضاربة للمسار الذي قد تسلكه هذه الجلسة:
هل ستُعقد الجلسة فعلًا؟ وهل ستسلك مسارًا جديًا أم تكون مجرد خطوة شكلية؟
ما حجم الانقسام داخل الحكومة حول هذا الملف؟ وهل هناك نية حقيقية للوصول إلى قرار؟
في حال فشلت الجلسة أو تم تمييعها، ما الانعكاسات الفعلية على الداخل اللبناني؟
هل سيسمح حزب الله أصلًا ببحث ملف سلاحه داخل مجلس الوزراء دون رد فعل؟
هل سيحضر الوزراء الشيعة الجلسة؟ وهل هناك مؤشرات سياسية على احتمال حصول تصادم داخلي؟
وهل نحن أمام سيناريو شبيه بـ7 أيار جديد؟
ما دلالات اللقاء الذي جمع رئيس كتلة الوفاء للمقاومة النائب محمد رعد مع قائد الجيش ورئيس الجمهورية العماد جوزاف عون؟
ولماذا يُصرّ الحزب على عدم تسليم سلاحه رغم الضغوط الداخلية والخارجية؟
كلّ هذه التساؤلات مدار بحث مع العميد المتقاعد جوني خلف ضمن برنامج "عمق الحدث" عبر RED TV.