""ليبانون دبيايت"
توقّفت أوساط اجتماعية عند معلومات تفيد بأنّ ثمّة مساعدات ولوازم طبية أميركية آتية إلى لبنان، عبر إحدى المؤسسات الشمالية التي تستفيد بصورة دائمة من المساعدات الأميركية والأوروبية، قد تمّ بيعها للمستشفيات بدلًا من توزيعها مجانًا، متسائلين عن موقف وزارة الصحة العامة وباقي الأجهزة الرقابية المعنية من هذا الأمر، الذي يُشكّل خرقًا فاضحًا لأبسط قواعد العمل الاجتماعي والإنساني، خصوصًا في هذه الأيام الصعبة التي يمرّ بها لبنان.