"ليبانون ديبايت"
تسود قطيعة سياسية كاملة بين حارة حريك وبعبدا من جهة، وعين التينة وبعبدا من جهة ثانية، رغم تحرك وسطاء ومستشارين، ولعل آخرهم العميد السابق إندريه رحّال الذي لم يكن لقاؤه مع رئيس مجلس النواب نبيه بري في عين التينة إيجابيًا. وعليه، بقيت العلاقة مع عين التينة ضمن الحدود التقنية قصيرة المدى ومحدودة الطابع.