بعد سبعة وأربعين عاماً على دخول قوات الطوارئ الدولية "اليونيفل" إلى الجنوب اللبناني، تبدو هذه السنة وكأنها قد تكون الأخيرة لوجودها على أرض لبنان. فالملف انتقل من الميدان إلى أروقة مجلس الأمن في نيويورك، حيث تدور معركة دبلوماسية صامتة بين القوى الكبرى حول مصير هذه القوات التي تحوّلت من "رمز سلام" إلى عبء سياسي ومالي.
لمزيد من التفاصيل تابعوا التقرير!