“ليبانون ديبايت”
همس مطّلعون أن التوجّه نحو التثبيت في قطاعات الدولة لا يحمل طابعاً إصلاحياً بقدر ما يُعدّ محاولة لإرساء نفوذ دائم داخل المؤسسات. وبذلك، تتحوّل هذه الخطوة إلى شكل جديد من الهيمنة، يفوق بأشواط الهيمنة العسكرية للثنائي، لكن هذه المرة عبر أجهزة الدولة وإداراتها.