"ليبانون ديبايت"
يحكى في الكواليس أن السفير الأميركي في تركيا والموفد إلى سوريا ولبنان قد يُقدِم على تقديم استقالته حتى من منصبه كسفير لبلاده في أنقرة، بحكم أنّه تعب ولديه رغبة في التفرّغ لعمله الأساسي في مجال الاستثمار المالي. ويبدو أنّه بات ميالًا إلى الابتعاد عن الأجواء الدبلوماسية، والعودة إلى ميدان الأعمال الذي يعتبره المجال الأقرب إليه، وليس كما يحلو للبعض القول.
وتشي المعلومات إلى أن الاستقالة تبقى خيارًا مطروحًا، ولو من باب التقديرات الأولية، لأن المسألة في النهاية ترتبط بحساباته الخاصة وظروفه الشخصية، كما أن لديه بعض الملاحظات فيما يتعلق بعمله، فهي تُدرج ضمن “قضايا مطبخية أميركية” بحتة، لا تزال محصورة في دائرة النقاشات المغلقة.
الـــمــــزيــــــــــد
