الجريمة لم تستهدف شابين فقط، بل ضربت عمق منطقة تُعد رمزًا للتعايش بين المكونات السورية. إنها محاولة لإرسال رسالة رعب إلى مجتمع يشعر أصلًا أنه تُرك لمصيره وسط انهيار أمني وأخلاقي شامل.
اليوم، وادي النصارى ليس مجرد منطقة حزينة على ضحاياها، بل بركان يغلي على صفيح ساخن. والأهالي يقولونها بوضوح:
"لن يُدفن الدم بصمت.. إما عدالة تُعيد الكرامة، أو انفجار سيهزّ صمتكم العاجز!
لمزيد من التفاصيل تابعوا التقرير!