"سبوت شوت"
كل الأدلة والوثائق التي عرضناها عليكم تشير بقوة إلى أن الأسماء الظاهرة ليست سوى واجهات مزخرفة لهيكل إجرامي أوسع بكثير يختبئ وراء شاشات إنستغرام وأرقام واتساب. هذه الواجهات تُستخدم لاصطياد الضحايا وتلميع صورةٍ مزيفة بينما تبقى العقول المدبرة خارج دائرة الضوء. فلا يُقاس الأمر هنا بخسائر مالية فحسب، بل بقيامة منظّمة تحترف الابتزاز والخطف وتستخدم الاحتيال كسلاح.
لمزيد من التفاصيل تابعوا التقرير!