"ليبانون ديبايت"
عُلم أنّ أحد الأسماء التي وُجّهت إليها السهام على خلفية ما ورد في كلام رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون عن الأشخاص الذين “يبخّون السمّ” في الولايات المتحدة الأميركية، ليس نائبًا ولا مسؤولًا عامًا حاليًا، بل شخصية شيعية تنتمي إلى عائلة سياسية معروفة.
وبحسب المعلومات، فإنّ هذه الشخصية تتحرّك على الخط الخارجي بشكل مكثّف، وتعمل ليلًا ونهارًا من أجل تمهيد الطريق أمام شقيقها لبلوغ موقع الرئاسة الثانية، عبر بناء شبكة علاقات وتحريك قنوات سياسية ودبلوماسية في الخارج، بما يضمن خلق مناخ داعم لهذا الهدف داخل الساحة اللبنانية.