فواز الذي كان يصرخ بفخر: "روحو لعندون" لكل من يطلب العون، أصبح اليوم هو من ينتظر القرار خلف القضبان، حيث لم يعد يستطيع أن يصرخ كلمته الشهيرة… بل بالعكس، يبدو أن "هو صار عندون… هذه المرة، عبر ملفات وشكاوى وأدلة لا يمكن إخفاؤها خلف كاميرا ولا “ستوري”.
لمزيد من التفاصيل تابعوا التقرير!