في زمن تتصدّر فيه مشاهد العنف عناوين الأخبار، يخرج من بين الركام رجل بسيط، بائع فواكه، ليذكّر العالم بأن البطولة لا تحتاج إلى سلاح، بل إلى قلب لا يعرف الخوف. أحمد الأحمد لم ينقذ أرواحًا فحسب، بل أعاد تعريف معنى الإنسانية في أحلك اللحظات. من شاطئ بوندي، كتب بدمه وشجاعته رسالة مدوّية: ما زال في هذا العالم أبطال… يولدون عندما يصمت الجميع.
لمزيد من التفاصيل تابعوا التقرير!