"ليبانون ديبايت"
تمنّى مرجعٌ سياسيٌّ مسيحيٌّ، لو أنّ العهد الحالي يقتبس بعضًا من عهد الرئيس فؤاد شهاب ليلمُس المواطن بالفعل لا القول تغيّرات جذريّة في المشهد الداخلي.
ويضيف، "شتّان بين الجنرالين، إذ أنّ الاوّل استفاد من التغيّرات الاقليميّة بعد سقوط حلف بغداد وما تبعها من وحدة بين مصر وسوريا في فترة جمال عبد الناصر حتى يوظفها في بناء مؤسّسات الدولة اللبنانيّة من رقابيّة وقضائيّة واجتماعيّة، في حين، لم ينجح الثاني في تطبيق تلك المعادلة، حيث كانت الظروف أقوى منه ولم يفلح العهد حتى السّاعة في بناء أي استراتيجيّة لبناء الدولة التي ينهشها الفساد.
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب


Follow: Lebanon Debate News