كان لوقع "العيد" أربعة مفاعيل على النفوس والرؤى
فئة لا ترفض بالمطلق تحديد يوم المناسبة ( 25 أيار) ولكن تحديده عمل تم اقصاؤها عنه قسرا
فئة " قوى التحرير" بدت قاصرة كليا عن ربط مهام التحرير بالأصلاح السياسي والأداري
فئة تفضل أن تستفيد من انجازات ليست من صنعها