بعد الاشارة الملتبسة في مقدمة الاعلامي مرسال غانم عن ان ابنة مرجع كبير اتصلت خلال عرض الحلقة التي اثارت الجدل مؤخراً، وانها هددت وطالبت بوقف البرنامج. وبعد ان بدأت الشائعات تقول إن إحدى بنات الرئيس هي المقصودة بهذا الكلام، أصبح ضروريا ان اوضح لكل المتسائلين والمعنيين ما يلي:— Claudine Aoun Roukoz (@claudineaoun) November 18, 2017
بعد الاشارة الملتبسة في مقدمة الاعلامي مرسال غانم عن ان ابنة مرجع كبير اتصلت خلال عرض الحلقة التي اثارت الجدل مؤخراً، وانها هددت وطالبت بوقف البرنامج. وبعد ان بدأت الشائعات تقول إن إحدى بنات الرئيس هي المقصودة بهذا الكلام، أصبح ضروريا ان اوضح لكل المتسائلين والمعنيين ما يلي:
اولاً: إن أياً من بنات الرئيس لم تتصل لا بالمؤسسة اللبنانية للارسال ولا بأي من العاملين فيها خلال عرض الحلقة ولا بعدها.تانيا: في اليوم التالي صباحاً وردني اتصال من صديقة اعلامية تعمل في قسم الاخبار في lbc ولم اتمكن من الاجابة. عاودت الاتصال بها بعد الظهر— Claudine Aoun Roukoz (@claudineaoun) November 18, 2017
اولاً: إن أياً من بنات الرئيس لم تتصل لا بالمؤسسة اللبنانية للارسال ولا بأي من العاملين فيها خلال عرض الحلقة ولا بعدها.تانيا: في اليوم التالي صباحاً وردني اتصال من صديقة اعلامية تعمل في قسم الاخبار في lbc ولم اتمكن من الاجابة. عاودت الاتصال بها بعد الظهر
سألتني رأيي بالحلقة فقلته وبكل صراحة، وهو في كل حال لا يختلف عن رأي معظم اللبنانيين وقد عبروا عنه على وسائل التواصل الاجتماعي خلال العرض وبعده وحتى الساعة. أما الكلام عن تهديد ووعيد وطلب ايقاف البرنامج فهذا لا يعدو كونه كذباً وافتراءً، فأولاً هذا ليس من اخلاقياتنا ولا من عاداتنا— Claudine Aoun Roukoz (@claudineaoun) November 18, 2017
سألتني رأيي بالحلقة فقلته وبكل صراحة، وهو في كل حال لا يختلف عن رأي معظم اللبنانيين وقد عبروا عنه على وسائل التواصل الاجتماعي خلال العرض وبعده وحتى الساعة. أما الكلام عن تهديد ووعيد وطلب ايقاف البرنامج فهذا لا يعدو كونه كذباً وافتراءً، فأولاً هذا ليس من اخلاقياتنا ولا من عاداتنا