Beirut
16°
|
Homepage
كلب جنبلاط يستفز وهاب.. والأخير: "آن الأوان بأن تخجل"
المصدر: رصد موقع ليبانون ديبايت | السبت 20 نيسان 2019 - 11:44

نشر النائب السابق وليد جنبلاط على حسابه عبر تويتر صورة لتمثال تم نحته لكلبه "أوسكار" الذي توفي قبل مدة محاطاً بالورود.

وعلق على الصورة بالفرنسية، قائلاً: "Le gardien du clan pour l’éternité"، أي "حارس العشيرة إلى الأبد #أوسكار".





كلام جنبلاط استفز الوزير السابق وئام وهاب الذي ردّ في تغريدة له على حسابه عبر تويتر، وقال: "لا أحب التدخل بشؤون الآخرين الشخصية وليس لي الحق أصلاً ولكن قرأت تصريح الوزير جنبلاط اليوم عن كلبه والذي قال فيه أن أوسكار هو الوصي على العشيرة للأبد أو حارسها فإذا كان يقصد عائلته الصغيرة فهو حر أما إذا كان يقصد الدروز فأقول له آن الآوان بأن تخجل".




وفي تغريدة أخرى، أضاف: "فالدروز يحميهم آلاف الأبطال من الجبل وحاصبيا وراشيا والسويداء والجولان والجليل وليسوا بحاجة لحماية الكلاب الدروز حمتهم دماء الشهداء الذين سقطوا ألم يحن الوقت لتخرج من طريقتك في إهانتهم هم أكبر منك ومنا ومن كل السياسيين هم الشرف والوفاء والكرم والشجاعة".




وفي وقت لاحق، عاد جنبلاط وغرد قائلاً: "لمن لم يفهم التغريدة او اراد تفسيرها على غير محملها فليقرأ مقال ميشال جورجيو في جريدة الـOrient le Jour تاريخ ٢٣ اذار ٢٠١٩".




من جهته، عاد وهاب ورد: "لا تهمني يا وليد بك القراءات التافهة فهمومي وهموم الناس أكبر من ذلك. ما يهمني أنني أقرأك جيداً بيكفي بقا فك العزا خلصنا".


انضم الى قناة "Spot Shot by Lebanon Debate" على يوتيوب الان، اضغط هنا
الاكثر قراءة
قضية التيكتوكرز... "حرفٌ زائد" يورط رئيس بلدية سابق! 9 "مش كل مرّة بتسلم الجرّة"... حادثة لا يمكن الإستخفاف بها! 5 قطع طريق ورمي أحجار... ماذا يحصل في خلدة؟ 1
إنخفاضٌ في أسعار المحروقات! 10 تطورات صادمة في ملف "التيكتوكرز"... وتوقيفات جديدة! 6 ماذا وراء الإنخفاض "اللافت" في أسعار المحروقات؟! 2
دير الأحمر اتخذت قرارها بشأن السوريين… المهلة حُدّدت وهذا ما سيحصل غداً! 11 خوف مسيحي… قلق شيعي وارتياح سني 7 بلبلةٌ لا مثيل لها في صفوف الموظفين... وإجتماع "عاجل"! 3
ما علاقة ملاحقة سلامة أوروبياً بهبة المليار يورو؟ 12 "هزة قوية"... راصد الزلازل الهولندي يُثير الجدل من جديد! 8 إستبدال الشباب اللبناني بالشباب السوري.. فضيحة الهجرة الموسمية! 4
حمل تطبيق الهاتف المحمول النشرة الإلكترونيّة تواصلوا معنا عبر