ردي على مقدمة تلفزيون "المستقبل"لولا أن المجالس بالأمانات لكان ردي على ”بنشرجي“ نشرة المستقبل، موثقاً بالصور، لكنني أحفظ لسعد الحريري وداً يمنعني.— Nadim Koteich (@NadimKoteich) June 10, 2019
ردي على مقدمة تلفزيون "المستقبل"لولا أن المجالس بالأمانات لكان ردي على ”بنشرجي“ نشرة المستقبل، موثقاً بالصور، لكنني أحفظ لسعد الحريري وداً يمنعني.
مؤسف أن ”البنشرجي" يدافع عن تيار يفترض أنه ليبرالي بلغة لا تعرف الا مفردات ”الامتطاء“ و ”الطعن" ومثيلاتها في قاموس ”التخوين“ و"التآمر" التي باتت تخجل منها حتى صحف ”تشرين" و“البعث".— Nadim Koteich (@NadimKoteich) June 10, 2019
مؤسف أن ”البنشرجي" يدافع عن تيار يفترض أنه ليبرالي بلغة لا تعرف الا مفردات ”الامتطاء“ و ”الطعن" ومثيلاتها في قاموس ”التخوين“ و"التآمر" التي باتت تخجل منها حتى صحف ”تشرين" و“البعث".
ومؤسف أن يكون فقد كل بريقه حتى ما عاد يرى في الرأي السياسي العلني الا مكائد لحساب هذا أو ذاك، منتحلاً صفة الدفاع عن سعد الحريري بتخريب علاقاته بأوسع شريحة ممكنة سياسياً وإعلامياً، وبتنفيس أي فكرة تتمتع بحد أدنى من الحيوية السياسية.— Nadim Koteich (@NadimKoteich) June 10, 2019
ومؤسف أن يكون فقد كل بريقه حتى ما عاد يرى في الرأي السياسي العلني الا مكائد لحساب هذا أو ذاك، منتحلاً صفة الدفاع عن سعد الحريري بتخريب علاقاته بأوسع شريحة ممكنة سياسياً وإعلامياً، وبتنفيس أي فكرة تتمتع بحد أدنى من الحيوية السياسية.
ربما يحتاج ”البنشرجي“ الى من يطمئنه الى أن أحداً لا ينافسه على هذه الادوار التي ما جلبت الا السوء، بنتائجها السياسية المباشرة وغير المباشرة.— Nadim Koteich (@NadimKoteich) June 10, 2019
ربما يحتاج ”البنشرجي“ الى من يطمئنه الى أن أحداً لا ينافسه على هذه الادوار التي ما جلبت الا السوء، بنتائجها السياسية المباشرة وغير المباشرة.
إن قرار الرئيس الحريري، لا يصادره رأي سياسي أو تحليل أو نقل معلومة أو إستنتاج، فأعجب من هذا التوتر الذي تم التعبير عنه في مقدمة قاربت حدود الشتيمة والطعن بالكرامات الشخصية وهي ليست ملكاً لأحد ولا يمون فيها أحد.— Nadim Koteich (@NadimKoteich) June 10, 2019
إن قرار الرئيس الحريري، لا يصادره رأي سياسي أو تحليل أو نقل معلومة أو إستنتاج، فأعجب من هذا التوتر الذي تم التعبير عنه في مقدمة قاربت حدود الشتيمة والطعن بالكرامات الشخصية وهي ليست ملكاً لأحد ولا يمون فيها أحد.
إذا كانت الحريرية السياسية مأزومة فهي مأزومة أولاً بمن يزينون الواقع المر بالتنظير، ومن لا يريدون أن يروا عن قرب ما يجول في نفوس الناس، ولا يرون في النقاش الصحي والضروري الا ضرباً من ضروب الخيانة، ولا يستكينون الا الى أنصاف الافكار وانصاف الشجاعة.— Nadim Koteich (@NadimKoteich) June 10, 2019
إذا كانت الحريرية السياسية مأزومة فهي مأزومة أولاً بمن يزينون الواقع المر بالتنظير، ومن لا يريدون أن يروا عن قرب ما يجول في نفوس الناس، ولا يرون في النقاش الصحي والضروري الا ضرباً من ضروب الخيانة، ولا يستكينون الا الى أنصاف الافكار وانصاف الشجاعة.
هنيئاً لك القرب، وحمى الله سعد الحريري من المقربين.— Nadim Koteich (@NadimKoteich) June 10, 2019
هنيئاً لك القرب، وحمى الله سعد الحريري من المقربين.