"ليبانون ديبايت"
يحفل "ويك أند" المختارة بعددِ الزوّار الحاملين مطالبهم الى رئيس اللقاء الديمقراطي النائب تيمور جنبلاط، ولكن لوحِظَ في الاشهر القليلة الماضية، حركة كثيفة لهؤلاء باتجاه دارة آل جنبلاط، وباتت المطالب كثيرة ومتشعِّبة على حدِّ قولِ بعض المقرّبين.
ويقول هؤلاء، أنّ "الأزمة الاقتصادية والبطالة المستشرية دفعت بكثيرٍ من شباب الجبل المناصرين لجنبلاط الى دقِّ باب المختارة للمطالبة بوظيفةٍ في الدولة أو شركة خاصّة قريبة من جنبلاط".
وإذ يؤكِّد المقرَّبون، أنّ "تيمور يحتاج أكثر من دفترٍ لتدوين الحاجات"، تشير، الى أنّ رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط يبقى بعيدًا من "دار الضيافة" في غرفةٍ لها مدخلها الرئيسي يقرأ كتبه المفضَّلة ويغرِّد معلِّقًا على أحوال البلاد وأخبار "مدام فساد".
|