"ليبانون ديبايت"
رأى نائب حالي، أن "اللبنانيين وصلوا إلى أسوأ مرحلة يُمكن الوصول اليها وان ما يُصرّح به البعض حول مستقبل غامض ينتظر هذا البلد، ليس سوى محاولة للتخفيف من الاحتقان الشعبي الحاصل".
وأشار، إلى أن "الوضع الاقتصادي والمعيشي، أدى الى ارتفاع نسبة الجرائم وخصوصاً السرقات التي أصبحت تُرتكب في وضح النهار، وكل الخوف اليوم أن يُصبح هذا النوع من الجرائم أمراً عادياً ضمن يوميات المواطن اللبناني".
|